الجمعة، 6 يونيو 2008



حماس" تؤكد أن كافة الخيارات مفتوحة لفك الحصار
آلاف الفلسطينيين احتشدوا عند معبر رفح للمطالبة برفع الحصار

رفح ـ المركز الفلسطيني للإعلام
خرجت الآلاف من الجماهير الفلسطينية في مسيرة سلمية حاشدة باتجاه معبر رفح الحدودي (جنوبي قطاع غزة)، وذلك بعد صلاة ظهر اليوم الجمعة (6/6)، استجابة لدعوة حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، للمطالبة برفع الحصار الخانق عن قطاع غزة.
وذكر مراسل "المركز الفلسطيني للإعلام" أنّ العشرات من الحافلات توجهت من محافظات الوسطى وخان يونس ورفح باتجاه معبر رفح، لافتاً الانتباه إلى أنّ الجماهير هتفت من أجل رفع الحصار ووقف سياسة الموت البطيء بحق مليون ونصف مليون مواطن يعيشون في قطاع غزة.
وقال أشرف أبو دية، الناطق باسم العمل الجماهيري في حركة "حماس"، معقباً على المسيرة السلمية على معبر رفح (جنوبي قطاع غزة) بعد صلاة جمعة اليوم، "إنّ هذه المسيرة تأتي كرسالة واضحة من الشعب الفلسطيني للقيادة المصرية بضرورة فتح معبر رفح، والذي يمثل الرئة الأساسية لقطاع غزة".
وأضاف أبو دية في اتصال مع "المركز الفلسطيني للإعلام" اليوم الجمعة (6/6)، "إنه في حال استمرّ الحصار فسيكون الانفجار الشعبي الذي لن تحمد عواقبه، لذلك فإنه لازماً على القيادة المصرية أن تتخذ قراراً جريئاً لكسر الحصار"، حسب تأكيده.
وحول إمكانية حدوث مصادمات بين جماهير شعبنا والأمن المصري؛ أكد الناطق باسم العمل الجماهيري لـ"حماس"، أنّ هذه المسيرة سلمية تطلق من خلالها الجماهير الفلسطينية صرختها السلمية للقيادة المصرية.
ومضى أبو دية يقول "إنّ كافة الخيارات مفتوحة أمام جماهير شعبنا الفلسطيني من أجل فك الحصار عن القطاع"، كما ذكر.

الخميس، 5 يونيو 2008

الأربعاء، 4 يونيو 2008

آخر أخبار زيتونة

قضى أكثر من 17 متضامن أجنبي ليلتهم في بيوت الأيتام التابعة للجمعية الخيرية الإسلامية بالخليل والمهددة بالإغلاق والمصادرة من قبل الجيش الإسرائيلي في خطوة احترازية من قيام الجيش باقتحامها وإغلاقها .
وقالت الحملة الشعبية لمساندة الأيتام أن تسعة متضامنين ناموا في بيت الأيتام، بينما نامت ثمانية متضامنات في بيت اليتيمات وهم من المتعاطفين الأجانب وفريق السلام المسيحي .
وأكدت الحملة الشعبية أن هذه الخطوة جاءت احترازية لمنع قوات الجيش من دخول البيوت بعد انتهاء الفصل الدراسي الثاني لهذا العام وحلول العطلة الصيفية .

(من وكالة راماتان)

الجمعة، 23 مايو 2008

لن نعترف بإسرائيل


رغم الأنين والعذاب الذي يعانيه أهلنا في غزة إلا أنهم داسوا على جراحهم التي تخضبت بالدماء ليقولوا بصوت واحد: "لن نعترف بإسرائيل"... وتتساءلون من أين لهم هذا الصبر وهذا الصمود، كي لا وهم من كان رهانهم على الله عز وجل، وقد تركهم كل من باع ضميره وصار الاستسلام نهجه وطريقه.

رسائل صريحة جدا



ستون عاما على النكبة

تصبحون على وطن

جئناكم من جديد
لا بد أنكم تتساءلون من نحن
تابعونا وستعرفون