
رغم الأنين والعذاب الذي يعانيه أهلنا في غزة إلا أنهم داسوا على جراحهم التي تخضبت بالدماء ليقولوا بصوت واحد: "لن نعترف بإسرائيل"... وتتساءلون من أين لهم هذا الصبر وهذا الصمود، كي لا وهم من كان رهانهم على الله عز وجل، وقد تركهم كل من باع ضميره وصار الاستسلام نهجه وطريقه.